Rss Feed


  1. فلما انتهت النيكة التالية ، تمددت هدى على بطنها ،
    ورقدت نادية على
    ظهرها ، على جانبى الفتى (سين) يتدللان ويتغنجان ،
    ويستحلفانه ويتوسلان
    إليه بكل عزيز ، أن يقص عليهما قصة قدرية وحسن السروجى
    صانع الشنط
    الجلدية ، كما وعدهما فى النيكة السابقة ، فتمدد (سين )
    وتمطى ، وبدأ
    الحكاية فقال: لما شاهد الفتى (سين) طيز
    سنية وكسها عشقها وتمنى نيكها ، واستمر الحال شهورا ولكن
    دوام الحال من
    المحال ، فقد ضبط (سين) حبيبته سنية بين ذراعى أخيه
    الكبير (ح) ، عارية
    ، ينيكها وهى تستغيث وتتلوى ، مستمتعة بالقوة ،
    فبكى الفتى (سين) من خيانتها ، ولكنها ضمته وقبلته
    ووعدته أن تتوب، عن نيك
    الآخرين وأن تسافر
    قليوب ، فلما طال غيابها ، حن الصبى إلى أفخاذها ، فتمسح
    وتنحنح ودخل
    إلى شقة أمها ، التى هى أم عزيزة ، حين وجد الباب مواربا
    ، فوجد قدرية
    أخت سنية الأصغر منها بسنتين ، تترجرج الثديين ، وهى
    ترقص على الرق
    والدف ، تتمايل وتلف ، عارية كما ولدتها أمها ، فلما
    رأته ضحكت ، وشخرت
    ونخرت ، وتأوهت وتغنجت ، وكانت هائجة ، تتمنى قضيبا
    وزبرا ، وكانت سنية
    قد أخبرتها بحبها ونياكتها الدائمة المنتظمة مع الفتى
    (سين) ، وأنه
    يحفظ السر ولا يفضح ، وأن قضيبه بالرجولة أفصح ، وأنها
    قد علمته ودربته
    على ما يشبع النساء ما بين تفريش ولحس ونيك فى الطيز
    والكس ومص بزاز
    وشفاة ، فسحبت قدرية الصبى (سين) من يده إلى السرير ،
    وقالت : هيا أنا تحت
    أمرك
    ،
    فقال : إنى أخشى أن تجيىء أمك أو أبيك ، فغلقت الأبواب
    وقالت: هيني لك
    يالك من زبير كبير ، ثم قالت : أنا لك أشوق من شوق
    الحمارة إلى الحمار
    ، فاقتلنى نيكا وخذ بالثار . فسألها : وأى ثأر لى عندك
    يا جميلة ، همست
    بعلوقية ومنيكة وقالت : سنية تخونك تحت الخميلة ، هى وعم
    حسن وراء
    الزريبة ، فقال : فعلتها ثانية القحبة المنيوكة ، لا
    أنيكها ثانية إلا
    ممسوكة ، معلقة بالحبال والجنازير ، ولابد أن أنيكها
    وأذلها كالخنازير .
    قالت : قدرية : لا تغضب ولاتغير دمك ياحبيبى ، كن رقيقا
    واجعل زبرك من
    نصيبى، ورقدت له على السرير ، فرأى كسها قبة عظيمة ناعمة
    كالحرير ،
    وشفتى كسها منفرجتان ، تلمعان بعسل يسيل ، فقال : سبحان
    الخلاق فأنت
    أجمل بكثير ، هذا بظرك الغليظ السمين يرتجف شوقا من لمسة
    أصبع حساس ، لا
    أدرى هل أبوسه أم بالقضيب ادوسه ، ومهبلك الصغير يلمع ،
    وأنا منتظر
    لغنج منك أن أسمع . سرت قدرية بما قال ، وقالت : وماذا
    تقول فى بزازى ؟
    أهى أحلى أم طيازى المستوية ، أم سوتى الطرية ؟ تحسس
    أفخاذى وتمتع ،
    فهى لحظة فى العمر لا ترجع ، ورمت بشعرها الحرير الطويل
    الهفهاف ، على
    ظهرها بدلال تغنج بالغين والقاف ، وخدودها الحمراء
    كالتفاح ، وشفتيها
    تنادى الفتاح / فلفت ودارت وعلى السرير تدللت ، فى
    تأوهات وغنجت وتمرغت
    ، فهجم الفتى هجمة فارس مغوار ، فالتهم شفتيها ولسانها ،
    وضرب قضيبه فى
    عمق الغار ، فشخرت ونخرت ، وغنجت وتأوهت ، وأخذ يطلع
    عليها وينزل ، وهى
    تغربل وتكربل ، وتهز يمينا ويسارا ، فإذا زاد عليها
    الوجع ، قام عنها
    الصبى ورجع ، وغير الآوضاع واستمر فى الجماع ، فتصرخ
    وتغنج بشبق ، فلما
    رآها شروقة ، تريد العنف بلا مروأة ، أخذ حبيتين من
    الزيتون ، أكل
    لحمهما فى فمه وأخرج البذور الخشنة المخشنشة ، ودسهما
    معا عميقا فى جوف
    كسها إلى آخره ، يحكان عنق الرحم ، ووراءهما بالقضيب
    يدفع ويزق ،
    فاستمتعت وعينيها بالنار تطق ، ورأسها يترنح ويلق ،
    وبقوتها الرهيبه
    لظهره تدق ، تصرخ وتقول : قتلتنى يا بن المنيوكة ،
    وهيجتنى فأنا محروقة
    ، زدنى نيكا ولا ترحمنى ، واقتلنى بقضيبك واضربنى ، اهدم
    من كسى الأسقف
    والجران ، ولا تنسى أن تدك الأركان . وأخذت تشهق وتنهق ،
    والعسل من كسها
    يتدفق ، وقد راح يمتص ثديها ويعضه ، يحاور لسانها بلسانه
    ويزقه ، قال
    لها : اتناكى منى يا شرموطة ، جعلت كسك أحمر من القوطة ،
    فلا ورق ينفعه
    الآن ولا فوطة ، فصرخت بصوت كالمقتولة تتوسل ، تبكى
    وقلبها يتنسل :
    أستحلفك أن تضرب بقضيبك وتدوس ، وتسقى كسى لبنك بالكئوس
    ، واضغطه فى
    العمق لا تحركه حبة ، فإننى أقذف وقد زدت محبة ، وانقبض
    كسها على قضيبه
    يعصرة بقبضات متتاليات ، وهى تدفع بظرها على قواعد قضيبه
    بتشنجات ،
    واندفع الصبى يقذف ويجيب ، لترات فى كسها من لبن حليب.
    فعلا الصريح
    والتأوهات وعاموا فى عرق ولبن وإفرازات، فقاما إلى
    الحمام الساخن ،
    والماء فى الصفيحة فوق النار ، وهمست بخلاعة : أمتعتنى
    يا مغوار ، لا
    حرمت من قضيبك الجبار ، فاستحما واغتسلا وتدللا ، ثم
    أعجبه طيزها فتحول
    إليها وتوسل أن تتركه ينيكها فى طيزها ، فأغرقت زبره
    بالصابون ، ودارت
    وانحنت ، فحكمت على نفسها بالأمتاع وقضت ، فدس قضيبه فى
    طيزها دسة ،
    فتوسلت: قليلا قليلا وكده بسة ، فلما أغلق القضيب طيزها
    واتزنق ، سحبه
    فجأة فأطلقت بعده فسة ، فأعاده كالقطار فاصطدم ، فى
    قعرها فأشعل النار
    واضطرم ، ولف به فى طيزها لفة ، وعاد يلفه لفة بعد لفة ،
    فنهقت وشهقت
    وانحنت ركبتها وانثنت ، وسقطت على الأرض مقلوبة ، فرفع
    فخذيها وشحطه
    فيها ولحمها يرتج ويهتز كالذبيحة وبزازها وسوتها فضيحة ،
    وقالت: راس
    قضيبك داخلى غير مريحة ، أخرجها فأتلوها بريحة ، فلم
    يطعها واندفع يضرب
    بقضيبه فى طيزها القريب والبعيد والأجناب ، فصرخت :إرفعه
    من طيزى ياابن
    الكلاب يا جبان ، إت الألم تعاظم وغير محتمل ، ولا بد أن
    أشخ الآن فلا صبر
    ولا أمل ، فلما رفض وراح يدق طيزها دقا ، تعازمت وتلوت
    وتأوخت تبكى
    وتنتحب فأخرج القضيب وابتعد ،
    وطيزها نظفت وعصرت ، وأخذت تترنح من الدوخة ، فقال لها
    : مالك
    ياخوخة؟ فقالت : والله قتلتنى ثم ذبحتنى وبقضييك سلختنى
    ، ولقد اتنكت
    وسعدت ، ومن قضيبك شبعت ، وجبت من ورا ومن قدام ، وسأظل
    اقسم بقضيبك
    للبنات والأنام ، ولكن هناك ما يثير قلقى وخوفى بشدة ،
    فقال لها : قولى
    ما أسباب التفكير والحدة؟ قالت : أرانى أريد المعاودية
    ثانية من
    البداية للنهاية ، أتمنى أن تنيكنى مرة بعد مرة ، وبخاصة
    تلك النيكة
    الأخيرة فى الطيز بالمرة .. ، فضحك وتبسم قائلا: لك ما
    شئت يا أبلة ،
    فهيا كافئينى بقبلة ، ثم أدارها فانحنت ، وصب الصابون
    على قضيبه واندفع
    ، واستغرق الصبى والفتاة فى نيكة بمزاج بدلال وعناية
    يعزفون فى النياكة
    برعاية ، حتى لم تعد طيزها تحتمل ، فانقبضت على قضيبه
    وتقلصت ، وتوترت
    ونزفت مخاطا كثيرا حتى انتهى ، وتسارع قلبها واضطرب ،
    وتصبب العرق على
    جسدها مدرارا ، وفجأة أغمى عليها فسقطت تحت رجليه قتيلة
    ، حاول الصبى
    إفاقتها بلا فائدة ، فأسقط فى يده وليس فى اليد حيلة ،
    فاغتسل وتنظف
    وجفف جسده وأسرع بارتداء ملابسه وهرب.
    قالت هدى بصوت واحد : يالهوى يا خوفى ، لقد فعلتها معى
    من قبل عندما
    نكتنى من جوفى.
    قالت نادية طيز : هاه ؟ أكمل ... وهل ماتت قدرية ؟ ماذا
    حدث بعد ذلك ؟
    لا تتتوقف الآن ، أستحلفك بالذى كان .
    قال الفتى (سين): أحضرت بصلة ونشادر ، وأسرعت بالعودة
    لها وأنا على
    السير غير قادر، فسمعت همسا وآهات ألم ، وأصوات متناغمة
    وحفيف كورقة
    وقلم ، فخفت أن تكون قد ماتت ، وأن الصوت صوت جن وعفاريت
    ، وارتعبت
    وتسللت على أطراف أصابعى وزققت باب الحمام خفيفا ،
    فهالنى ما رأيت ،
    فاستعذت بالله من الشيطان الرجيم وارتعبت.
    قالت هدى : ماذا رأيت يافتى ؟
    وقالت نادية طيز : لآ تقتلنا من الفضول يامولاى.
    قال الفتى (سين) : كانت قدرية على وجهها منبطحة ، وعلى
    ظهرها رقد جسد
    ضخم عظيم ، له أرداف كالجبال مكسوة بالشعر الرهيب ، وظهر
    رجل عريض
    بالعضلات والشحم واللحم مكسو كبير ، ووجه قبيح كوجه
    الشيطان ، يدق
    بقضيبه فى طيزها دقا ويدفع بيوضه بين أردافها زقا ،
    فعرفته من صوته
    القبيح ، كان عم حسن السروجى صانع الشنط الجلد الحريمى ،
    الذى دكانه فى
    الشارع بجوار باب البيت ، وكنت رأيته مرارا وتكرارا ،
    يأخذ أولاد وبنات
    الحارة ، يخبئهم فى دكانه وينيكهم ويعطيهم بلونة أو
    زمارة . فاختفيت فى
    حيرة ، لا أعرف ماذا أفعل فى هذه الجيرة ؟ فلما شبع حسن
    وقذف ، رفعها
    ساعدها على القيام ، ولحمها يرتج وتهتز من الأمام ،
    فشطفها بالماء ،
    وخرجا من الحمام ، فاختبأت أنا فى المطبخ ، وذهب بها حسن
    السروجى إلى
    حجرة النوم ، وعلى السرير ، أخذ ينيكها وساقيها فى السقف
    تطير، وطيزه
    ساخنة تتبخر كالفطير ، فلما انتهى وقذف ، فتح كسها وتمخط
    تفافة وفيه
    قذف ، وتركها ليغادر ، وقال : هذا حقى فيك يا شرموطة ،
    فقد كنت أشاهد
    الفتى (سين ) ينيكك يا مخروقة ، من البداية للنهاية ،
    ومن اليوم ورايح
    راح أنيكك يوميا. فبكت وقالت: نيكنى وبلاش فضايح . قال
    عم حسن السروجى
    هذا ما سوف يكون. وخرج حسن وذهب ، فجلست تفحص كسها
    وطيزها بمرآة وقطن ،
    وقامت فدخلت الحمام واغتسلت وتجففت ، فأسرعت وفتحت عليها
    الباب وكأنى
    جئتها فى الحال ، وتصنعت أننى لم أرى حسن ينيكها ولا خال
    ، وقلت لها
    جئتك بنشادر وبصل ، ودواء لإفاقتك ياقمر ، فقد صرخت
    وبكيت وأسرعت ، لما
    رأيتك مت وأغمى عليك وقضيت. كيف أفقت وكيف وحدك قمت ؟
    قالت قدرية : لم
    أمت ولكننى أغمى على من فرط متعتى بقضيبك فى طيزى فلم
    أتحمل منها
    المزيد ، وسلمت أعصابى وعضلاتى تسليما فأغمى على. فأسرعت
    أقول بلهفة :
    وكيف حالك الآن؟ ، قالت : بخير وأحسن حال ، ولقد سعدت
    واتنكت بأكثر من
    أشواقى وفاق الخيال . فقلت لها مظهرا شفقة : تعالى فى
    أحضانى أطمئن
    عليك وأقبلك ، واقبل بزازك وطيازك وشفايفك وأدلكك ،
    فقالت : أخاف على
    نفسى من الفتنة والهيجان ، فتنيكنى ويعود ماكان، أنت
    لاتعرف كس الفتاة
    إذا اشتاق وطلب القضيب واللبن الترياق ، وبدأ النيك فلن
    يكفيه هذا ولا
    هيك ، فقلت لها وأنا اقبل بظرها وامتصه ، لك هذا وهيك ،
    فهيا نبدأ
    النيك ، فضحكت وغنجت وتقصعت ، وبأصابعها ترقعت ، وسارت
    تتخايل وتمرقعت
    ، فقلت لها : يبدو عليك يا منيوكة ، أن أحدا غيري قد
    ناكك ، فاخبرينى
    حتى أتهيج وأنا أنيكك ، فقالت : أقسم بكل مقدس وحنين ،
    ذات اليسار وذات
    اليمين ، أن لا رجل غيرك مسنى ، ولا فى كسى ناكنى ،
    وعدمتنى وخسرتنى وفى
    النار قطعتنى ومزقتنى ، إن كان غيرك يوما ناكنى ... ،
    قلت لها : قلبى
    ذاكرتك وتذكرى ، قد يكون الذى ناكك عبد أو عبيد أو حسين
    أو حسن سوكة
    بتاع الجلد يامنيوكة ؟ فداخلها الشك فى أننى عرفت ورأيت
    : فخرت مغشيا
    عليها تحت رجلى ، فاقتربت ودققت النظر فى عينيها تحت
    جفنيها فرايتهما
    يتحركان لليمين ولليسار ، ففتحت جفنيها بأصابعى ، فتبسمت
    وقد عرفت أننى
    كشفتها ، وأن تمثيلية ألأغماء لم تدخل على وتخدعنى ،
    فقالت : سأقول لك
    الحققة ، وأنا مغمى على بالحمام ، أفقت بعد ثوان على
    يدين تدلكان طيظى
    وخرمى بحنان ، وتفشخان أردافى ويلاعب بظرى ، فظننت أنه
    أنت الذى يفعل ،
    فاستسلمت وتمتعت ، حتى دخلنى قضيب حسن سوكة ابن المنيوكه
    ، وكدت أفقد
    أنفاسى تحت وطأة كرشه الكبير ، ولفحتنى رائحة أنفاسه
    الكريهة فى وجهى
    ورقبتى ، فصرخت وفزعت ، وحاولت القيام وقلت عفريت عفريت
    عفريت . فقال
    لى وهو يضغط قضيبه العملاق فى طيظى : أنا حسن سوكة يا
    قدرية ، ولابد أن
    أنيكك فى طيزك التى مثل طيز الخروف باللية ، ولقد رأيت
    الفتى (سين )
    ينيكك ، فقلت آخذ نصيبى من كسك وطيزك ، أو أفضحك فى الحى
    وعند الأهل وفى
    أنحاء البلاد والسبتية. فرضخت لأمره ، وخضعت خوفا من
    الفضيحة . فسألها(
    سين) : وهل أعجبك قضيبه واستمتعت يا قدرية؟ قالت : لا
    أكذب عليك أن خير
    قضيب إمتاعا هو الشرس الشديد الغلظة يملأ الجوانح فدخوله
    شبه مستحيل
    ويخرج بصعوبة، حديد الأنتصاب لا يلين ، الطويل جدا الذى
    يضرب مابعد
    الأعماق ويهد الجوانب والأركان ، ذو الرأس الضخم والحشفة
    العظيمة فى
    ألأمام، بطىء الهراقة لايقذف بسهولة ، يبدأ بالحركة
    البطيئة الحنونة ،
    وينهيها بعصف وجنون ودق مهول ، يخرج الأحشاء من البطون ،
    وقضيب حسن سوكة
    من أفضل الأزبار فقد فاق وصفه مافى الكتب والأسفار ، فلم
    أطق أن أتمنع
    عليه ، فرقد لى وجلست عليه ، وظللنا ننيك ونجيب ، حتى
    شبع فوعدنى كل
    يوم بنيك جديد ، وهذه الحكاية من البداية للنهاية .. ،
    فلا تخاصمنى ولا
    تهجرنى يا حبيب ، تعالى أبكى على زبرك وأندم ، فبكى
    الفتى (سين ) ولطم
    ، وبكت قدرية ولطمت حتى أغمى عليها من الندم ، ولكن ماذا
    يفعل البكاء
    واللطم حين لا ينفع الندم.
    قالت هــدى : يالها من شرموطة خائنة .
    وقالت نادية طيز: مسكينة معذورة ، فقضيب حسن سوكة نادر
    يتقاس بمازورة ،
    وكم فرصة مثل هذه تتاح للكس كل مرة ، إن زبر حسن سوكة لا
    يتكرر كل ألف
    سنة ولا مرة ، فهذا حق كسها عليها ، وقد أسعد الله قدرية
    بنيكة هنية ،
    فهنيئا لها ، فقال الفتى (سين ) ياللا ياقحبة
    يا مصاصة الأزبار ياهايجة ، فقد إضبت عليك ، وسأنيك هدى
    وحدها وأمتعها
    أمامك ، ولن أنيكها أبدا وراءك .
    فصرخت نادية طيز وقالت: محال محال هذا لايكون .. ولا فى
    حركة ولا سكون
    ، ... واعذرنى فالمرأة تهيج وتحيل ليس فقط للمس القضيب
    وإنما حتى
    لرؤيته من بعيد ..
    فقال الفتى (سين) : صدقت فهذا ماكان من حكايتى مع بيسة
    وفائزة من زمان
    ، عندما كنت أضرب عشرة ، وأجلخ قضيبى ، لعدم وفرة من
    النيك فى نصيبى وأنا
    أشاهد البنت نفيسة جارتنا ينيكها الضابط على كرارة فى
    بيتنا ..
    فقالت هدى : حلفت عليك أن تقص لى قصة بيسة ونفيسة وماكان
    من على كرارة
    مع بنات الحارة .. وسوف أنيكك نيكة لن تنساها بالمرة .
    فشهقت نادية وغنجت وتدللت وقالت : دورى دورى فى النيك يا
    بنت الحمارة ..
    فقالت هدى : لقد تأخرنا فى العودة على أمنا فهيا بنا
    نغادر ، على أن
    نسمعها فى المرة القادمة ... وهنا غربت الشمس وراء
    الجبال ، وسكت الفتى
    سين عن الكلام المباح ، عندما الديك صاح قائلا :

  2. 22 comments:

    1. Anonymous said...

      نعت الله عليكم

    2. Unknown said...

      نياك اوي وشاطر نيك

    3. Anonymous said...

      كسى مولع نار وعايزه حد يطفهولى
      0103 246 6495

    4. نيك امهات جديدة تحميل سكس سكس حيوانات
      فتح خرم طيز الاخت بعد الحمام تحميل مقطع سكس
      سكس طيز كبيرة نيك تمتع بممارستها فيديو نيك الاخت

    5. Unknown said...

      انا مهندس/احمد من التجمع الخامس بدور على بنت او مدام بتحب الرومانسية ومشاعرها فياضة واحساسها عالى وهادية وجميلة ... بجد لو لقيتها هبقى عايز افرحها وابسطها واسعدها جدا .. دى ارقامى كلمينى واتس او فون وتعالى نكتشف بعض
      01020186480
      01143000077

    6. مكشور على احياء تراثي

    7. Unknown said...

      تعالى هدلعك نييييييك01157864748

    8. Unknown said...

      ممكن نتعرف

    Facebook Blogger Plugin: Bloggerized by AllBlogTools.com Enhanced by MyBloggerTricks.com

    Post a Comment

Floating Share

Share

Widgets